ماغاديش نصوت: حيث معكاز وما غاديش نبيع صوتي ب200 درهم باغي نسكن مع صاحبتي ونتحرك بامن وباغي ثمن البيرة والويسكي وحتى حاجة ما غادية تبدل فواقعي. ما باغي ندوز ضالة ما باغي كرا يقدر يوفرهم لي ينقص والزلطة تتقنن: هاد الشي لا رئيس جماعة لا رئيس حكومة
لي ممتفقش معايا له حرية التعليق في الأسفل
محمد سقراط كود ///// فحياته العادية ووسط المجتمع وكيفاش الملل ماشي مقتاصر على طبقة اجتماعية معينة وكيفاش كيأدي لليأس الصادق النيهوم في كتابه فرسان بلا معركة تحدث على الملل وعلى كيفاش كيخلق مشاكل بالنسبة للفرد وللخمول والركود٬ وهاد الملل هو لي أصاب العديد من المغاربة من اللعبة السياسية. صلاحيات من الحكام الفعليين للبلاد٬ هادو أسئلة الجواب ديالها وللى معروف عند العديد من العازفين عن هو صاحب الأغلبية فالحكومة٬ واش غادي يكون مختالف على الخريين واش غادي يقدر ينتازع شي واش صوتي واخا مانبيعوش ونصوت به على الحزب المناسب ويوصل هاد الحزب ويسير جماعتي أو يولي التساؤل لي كيطرحوا أي عاقل غير محزب هو واش حقا صوتي عندو قيمة ويقدر يغير وحسن من واقعي٬ نتكرفصو ونتكبدوا عناء التصويت مادامت ماغادا تغير تازفتة بل العكس أنها غادا فقط تساعد ناس آخرين التصويت وحتى من المصوتين٬ هو أنه تاحاجة ماغادا تتغير بدون ارادة ملكية حقيقية٬ اذن علاش غادي فالإستفادة من امتيازات كيمنحها ليهم صوتي وصوتك بدون مايحققو أي منفعة عامة . حيث أصابنا الملل من هادشي٬ مكاينش دافع حقيقي منطقي واخا يكون فيه غرام من الأمل ولو كاذب يخليك أنا والعديد من الشباب ماغادينش نصوتوا٬( أنا أصلا ممسجلش)٬ ماشي حيث حنا مقاطعين للإنتخابات ولكن فالحملات الإنتخابية ولو أنها سجلات حضور فمواقع الإتصال وعتامدات على تقنيات حديثة وفيديوات الأمر٬ والأحزاب كيتناوبوا علينا كما يتناوب الصعاليك على حرودة ديال الطاهر بنجلون٬ مكاينش حتى إبداع تمارس هاد العملية ونتا بصح كتحس بأنها عندها قيمة وكتستحق المجهود لي بدلتي فيها٬ فكل مرة كيتكرر للمرشحين وداكشي إلا أنها لحدود الآن لازالت تقليدية فعمقها لم تتخلص من وصاية البصري عليها٬ انتخابات قبلية عرقية فالعديد من المناطق وفمناطق أخرى مبنية على شعبية مرشح ما وعلاقاته وفلوسه٬ كيفاش أنا كشاب ( واخا ماقاريش بزاف) غادي نتيق فحزب أحد الشعارات ديالو لي شفتهم فالفايس فيهم الحياة الحديثة كتفقدو ملي كتتفرج فشي اشهار حزبي أو حملة٬ كتحس بصح أن داكشي مموجهليكش وأن أخطاء إملائية ونحوية وركاكة فالصيغة والتعبير٬ حتى إحترامنا كشباب كنتفاعلو زعمة مع الويب ومع المرشحين ممعولينش على صوتك وإنما على أصوات الأحياء الشعبية وسكان لقوادس لي كيصوتوا سواء بالفلوس سواء بالإمتيازات. ففترة الإنتخابات وبحكم أنني كنت ساكن فحي عشوائي لمدة 5 سنوات فطنجة٬ حضرت على أحياء كلها تبنات فهاد الفترة فقط حيث معروفة أنها كتكون السيبة بتعاون مع المقدمية وداكشي٬ بحال هادو الى صوتوا جات معاهم لأنهم ستافدوا وفالغالب هم المصوتين الكثار على خلاف الأحياء الراقية لي مافارعينش راسهم بهادشي. مابغيت وفوقاش مابغيت٬ باغي ثمن البيرة والويسكي ينقص وتتخفض الضرائب عليهم٬ وباغي الزطلة تقنن نسكن مع صاحبتي بلا منخاف يدخلو عليا البوليس شي نهار ويديوني بتهمة الفساد٬ باغي الأمن نتحرك فين ديالي٬ حيث أنا ماباغيش ندوز الضالة ٬ أنا باغي نمشي نقلب على الكرى ومايسولونيش واش مزوج٬ باغي أما بالنسبة ليا أنا كفرد فراه ماغاديش نصوت حيث معكاز٬ وحيث بالنسبة ليا تاحاجة ماغادا تتغير فالواقع رئيس الجماعة أو حتى رئيس الحكومة الملك بوحدو لي يقدر يرخف السمطة الى بغا لذا لاش غادي نحمق منبقاش نمشي نتقدى من عند البزناز و أنا مرعود٬ باغي شلا حاجات بحال هاكة وكلهم ماغاديش يوفرهم ليا راسي ونمشي نصوت٬ مادمت ماباغيش ندوز الضالة وماغاديش نبيع صوتي ب 200 درهم ( مستاعد نبيعو بكثر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق